IPCO:
https://www.facebook.com/groups/greencharter/
International Green Charter Human Rights Conference
http://ipco.io/str/
The following structures and terminologies are hereby proposed with two phases in any geographical area: the “joining” phase and the “convening” phase.
JOINING
The “joining” phase comes first, as it is not possible to convene conferences that will be able to enact popular legislation (policy upon consensus decision-making) if there are insufficient numbers. I.E. it is obvious, that 10 people cannot convene an Australian People’s Congress, nor even an Alice Springs People’s Conference and pass recommendations or resolutions that would have any binding authority, when even the number of political party members of parliamentary dictatorship are higher.
The “joining” phase can be considered sufficient to pass to the “convening” phase when the number of members and indeed participants are higher than the “representatives” of traditional (dictatorial) political power in that area, or when the members of the conferences themselves consider their numbers sufficient to lay claim to being the legitimate organs of people’s power (Jamahiriya) government.
During the “joining” phase, all legislative organs (conferences) are called CONFERENCES but when achieving the “convening” phase are re-branded as CONGRESSES. However, the convention of Basic People’s Conferences will remain named as Basic (Local) People’s Conferences, the secretariats of which make up the Municipal (Area) People’s Congresses to which the various decisions of BPCs are brought.
At first, people join from the nearest level to them, which for most will be the World People’s Conference. When there are sufficient members in a particular nation to warrant the forming of a National People’s Conference, and a willing interim general secretariat is in place, then those members are contacted and urged to contact their National People’s Conference secretariat to join their NPC.
Again, when sufficient numbers within a given federal state or city or local region have joined, the State/Municipal People’s Conference can be declared, and the same down to the Basic (Local) People’s Conference.
Then, when there is sufficient members of the BPCs in an area, that area will now have a State/Municipal People’s Congress, and so on.
Thus the following structure of peoples power (Jamahiriya) self-governing masses societies around the world, takes shape, showing both the joining phase and the subsequent convening phase:
CONVENING
As can be seen below, when the “convening” phase takes place, congresses will also nominate executive people’s committees, these then carry out day to day executive action in line with legislation (policy) of the people’s congresses, thus replacing traditional “councils”, “committees”, “government departments” and “ministries”.
COMMITTEES
The People’s Committees have two directional arrows from one level to the next, because whilst all legislation is from the Congresses and from the grass roots on to the national level, the nomination for members of people’s committees takes place at local levels and the execution takes place from national levels for those national policies which are uniform across the state or nation.
Represents joining
(nomination/(s)election)
Represents implementation
(policies as decided by the conferences/congresses).
GREEN CHARTER:
http://www.ilo.org/dyn/natlex/docs/SERIAL/57641/65910/F702695289/LBY57641.PDF
https://theorbo1.wordpress.com/2013/08/28/power-in-the-hands-of-the-people/
https://theorbo1.wordpress.com/2013/06/12/awaiting-the-end-of-western-and-qatariisraeli-intervention/
https://theorbo1.wordpress.com/2014/11/07/the-cure-for-all-the-earth/
http://www.jonathangullible.com/PoL/philosophy_of_liberty.swf?language=Arabic
https://theorbo1.wordpress.com/2014/06/12/day-celebrating-the-great-universal-green-charter-of-human-rights-1988/
قانون رقم 20 لسنة 1991 م بشأن تعزيز الحرية
مؤتمر الشعب العام
تنفيذا ً لقرارات المؤتمرات الشعبية الأساسية في دور انعقادها العادي الثاني لسنة 1397 و.ر الموافق 1988 م والتي صاغها الملتقى العام للمؤتمرات الشعبية واللجان الشعبية ( مؤتمر الشعب العام ) في دور انعقاده العادي الخامس عشر في الفترة من 25 رجب إلى 2 شعبان 1398 و.ر الموافق من 2 المريخ إلى 1989 م ، وقرارات المؤتمرات الشعبية الأساسية في دور انعقادها العادي الثاني لعام 1400 و.ر الموافق 1990 م والتي صاغها الملتقى العام للمؤتمرات الشعبية واللجان الشعبية والنقابات والاتحادات والروابط المهنية ( مؤتمر الشعب العام ) في دور انعقاده العادي في الفترة من 29 ذي القعدة إلى 5 من ذي الحجة 1400 و.ر الموافق 11 إلى 17 من شهر الصيف 1991 م.
وبعد الاطلاع على إعلان قيام سلطة الشعب .
وعلى الوثيقة الخضراء الكبرى لحقوق الإنسان في عصر الجماهير .
وعلى المواثيق والعهود الدولية لحقوق الإنسان وحرياته الأساسية .
وعلى القانون رقم (9) لسنة 84 م في شأن تنظيم المؤتمرات الشعبية .
وعلى قرارات المؤتمرات الشعبية والتجمعات بالخارج .
صيغ القانون الآتي :
مادة (1)
المواطنون في الجماهيرية العظمى – ذكورا ً وأناثا ً ، أحرار متساوون في الحقوق لا يجوز المساس بحقوقهم .
مادة (2)
لكل مواطن الحق في ممارسة السلطة وتقرير مصيره في المؤتمرات الشعبية واللجان الشعبية ، ولا يجوز حرمانه من عضويتها أو من الاختيار لأماناتها متى توافرت الشروط المقررة لذلك.
مادة (3)
الدفاع عن الوطن حق وشرف ، لا يجوز أن يحرم منه أي مواطن أو مواطنة .
مادة (4)
الحياة حق طبيعي لكل إنسان ، فلا يجوز تطبيق عقوبة الإعدام إلا قصاصاً، أو على من تشكل حياته خطراً أو فسادا ً للمجتمع .
ويحق للجاني طلب تخفيف العقوبة بأنواع من الفدية مقابل الحفاظ على حياته ، ويجوز للمحكمة قبول ذلك ما لم يكن ذلك ضارا ً بالمجتمع أو منافيا ً للشعور الإنساني .
مادة (5)
الدين علاقة مباشرة مع الخالق دون وسيط ، ومحرم ادعاء احتكار الدين أو استغلاله في أي غرض.
مادة (6)
سلامة البدن حق لكل إنسان ويحظر إجراء التجارب العلمية على جسد إنسان حي إلا بتطوعه .
مادة (7)
التعامل المعادي للمجتمع مع الخارج خيانة كبرى .
مادة (8)
لكل مواطن الحق في التعبير عن آرائه و أفكاره والجهر بها في المؤتمرات الشعبية وفي وسائل الاعلام الجماهيرية ، ولا يُسأل المواطن عن ممارسة هذا الحق إلا اذا استغله للنيل من سلطة الشعب أو لأغراض شخصية .
وتحظر الدعوة للأفكار والآراء سرا ً أو محاولة نشرها أو فرضها على الغير بالاغراء أو بالقوة أو بالإرهاب أو بالتزييف .
مادة (9)
المواطنون أحرار في إنشاء النقابات والاتحادات والروابط المهنية والاجتماعية والجمعيات الخيرية والانضام إليها لحماية مصالحهم أو تحقيق الأغراض المشروعة التي أنشئت من أجلها .
مادة (10)
مواطن حر في اختيار العمل الذي يناسبه بمفرده أو بالمشاركة مع غيره دون استغلال لجهد الغير ودون أن يلحق ضررا ً ماديا ً أو معنويا ً بالآخرين .
مادة (11)
لكل مواطن الحق في التمتع بنتاج عمله ولا يجوز الاقتطاع من ناتج العمل الا بمقدار ما يفرضه القانون للمساهمة في الأعباء العامة أو نظير ما يقدمه إليه المجتمع من خدمات .
مادة (12)
الملكية الخاصة مقدسة يحظر المساس بها إذا كانت ناتجة عن سبب مشروع ودون استغلال للآخرين ودون الاضرار بهم ماديا ً أو معنويا ً ، ويحظر استخدامها بشكل مناف للنظام والآداب العامة ، ولا يجوز نزع الملكية الخاصة إلا لأغراض المنفعة العامة ولقاء تعويض عادل .
مادة (13)
لكل مواطن حق في الانتفاع بالأرض طيلة حياته وحياة ورثته شغلا ً وزراعة ورعيا ً لإشباع حاجاته في حدود جهده ودون استغلال للغير ، ولا يجوز حرمانه من هذا الحق إلا إذا تسبب في إفساد تلك الأرض أو عطل استغلالها .
مادة (14)
لا يجوز سلب أو تقييد حرية أي إنسان أو تفتيشه أو استجوابه إلا في حالة اتهامه بارتكاب فعل معاقب عليه قانونا ً وبأمر من جهة قضائية مختصة وفي الأحوال والمدد المبينة في القانون .
ويكون العزل الاحتياطي في مكان معلوم يحضر به ذوو المتهم ولأقصر مدة لازمة للتحقيق وحفظ الدليل .
مادة (15)
سرية المراسلات مكفولة ، فلا تجوز مراقبتها إلا في أحوال ضيقة تقتضيها ضرورات أمن المجتمع وبعد الحصول على إذن بذلك من جهة قضائية .
مادة (16)
للحياة الخاصة حرمة ، ويحظر التدخل فيها إلا إذا شكلت مساسا ً بالنظام والآداب العامة أو ضررا ً بالآخرين أو إذا اشتكى أحد أطرافها .
مادة (17)
المتهم بريء إلى أن تثبت إدانته بحكم قضائي ، ومع ذلك يجوز اتخاذ الإجراءات القانونية ضده ما دام متهما ً . ويحظر إخضاع المتهم لأي نوع من أنواع التعذيب الجسدي أو النفسي أو معاملته بصورة قاسية أو مهينة أو ماسة بالكرامة الإنسانية .
مادة (18)
تستهدف العقوبة الإصلاح والتقويم والتأهيل والتربية والتأديب والعظة .
مادة (19)
للمساكن حرمة فلا يجوز دخولها أو مراقبتها أو تفتيشها إلا إذا استغلت في إخفاء جريمة أو إيواء مجرمين أو للضرر بالآخرين ماديا ً أو معنويا ً أو إذا استخدمت لأغراض منافية للآداب والتقاليد الاجتماعية بشكل ظاهر ، وفي غير حالات التلبس والاستغاثة لا يجوز دخول البيوت إلا بإذن من جهة مختصة بذلك قانونا ً .
مادة (20)
لكل مواطن وقت السلم حرية التنقل واختيار مكان إقامته ، وله مغادرة الجماهيرية العظمى والعودة إليها متى شاء .
واستثناء من حكم الفقرة السابقة يجوز للمحكمة المختصة إصدار أوامر منع مؤقتة من مغادرة الجماهيرية العظمى .
مادة (21)
الجماهيرية العظمى ملاذ المضطهدين والمناضلين في سبيل الحرية فلا يجوز تسليم اللاجئين منهم لحماها إلى أية جهة .
مادة (22)
حرية الاختراع والابتكار والإبداع مكفولة في حدود النظام والآداب العامة ما لم تكـن ضارة ماديا ً أو معنويا ً.
مادة (23)
لكل مواطن الحق في التعليم والمعرفة واختيار العلم الذي يناسبه ويحظر احتكار المعرفة أو تزييفها لأي سبب .
مادة (24)
لكل مواطن الحق في الرعاية الاجتماعية والضمان الاجتماعي ، فالمجتمع ولي من لا ولي له يحمي المحتاجين والمسنين والعجزة واليتامى ويضمن لغير القادرين على العمل لأسباب خارجة عن إرادتهم وسائل العيش الكريم .
مادة (25)
لكل مواطن ومواطنة الحق في تكوين أسرة أساسها عقد النكاح القائم على رضا الطرفين ولا ينحل إلا برضاهما أو بحكم من محكمة مختصة .
مادة (26)
الحضانة حق الأم ما دامت أهلاً لذلك فلا يجوز حرمان الأم من أطفالها وحرمان الأطفال من أمهم .
مادة (27)
للمرأة الحاضنة حق البقاء في بيت الزوجية مدة الحضانة ، وللرجل حق الاحتفاظ بممتلكاته الشخصية .
ولا يجوز أن يتخذ البيت أو محتوياته أو جزء منه مقابلا ً للطلاق أو الخلع أو داخلا ً في تقديرات مؤخر الصداق .
مادة (28)
للمرأة الحق في العمل الذي يناسبها وألا توضع في موضع يضطرها للعمل بما لا يناسب طبيعتها .
مادة (29)
يحظر استخدام الأطفال في مزاولة أعمال لا تناسب قدراتهم أو تعوق نموهم الطبيعي أو تلحق الضرر بأخلاقهم أو صحتهم سواء كان ذلك من طرف ذويهم أو غيرهم .
مادة (30)
لكل شخص الحق في الالتجاء إلى القضاء وفقاً للقانون،وتؤمن له المحكمة كافة الضمانات اللازمة بما فيها المحامي وله حق الاستعانة بمحام يختاره من خارج المحكمة ويتحمل نفقته.
مادة (31)
القضاة مستقلون لا سلطان عليهم في إحكامهم لغير القانون
مادة (32)
لا يجوز لأي جهة عامة تجاوز اختصاصها والتدخل في أمور غير مكلفة بها، كما لايجوز لأي جهة التدخل في شؤون الضبط القضائي إلا إذا كانت مخولة بذلك قانوناً.
مادة (33)
الأموال والمرافق العامة ملك للمجتمع ، فلا يجوز استخدامها في غير الوجوه المخصصة لها من طرف الشعب.
والوظيفة العامة خدمة للمجتمع ، يحظر استغلالها واستعمال الصفة المستمدة منها لتحقيق أغراض غير مشروعة.
مادة (34)
لا تخضع الحقوق الواردة في هذا القانون للتقادم أو الانتقاص ولا التنازل عنها.
مادة (35)
أحكام هذا القانون أساسية ، ولا يجوز أن يصدر ما يخالفها ، ويعدل كل ما يتعارض معها من تشريعات.
مادة (36)
يفقد التمتع بمزايا هذا القانون كل شخص استعمل طريقة غير قانونية في تحقيق أغراضه.
مادة (37)
يعاقب على الأفعال المجرمة طبقاً لأحكام هذا القانون بالعقوبات المنصوص عليها في قانون العقوبات والقوانين المكملة له التي تصدر تطبيقاً لأحكام الوثيقة الخضراء الكبرى لحقوق الإنسان في عصر الجماهير.
مادة (38)
ينشر هذا القانون في الجريدة الرسمية وفي وسائل الإعلام المختلفة، ويعمل به من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية.
مؤتمر الشعب العام
صدر في :22 صفر 1401 و.ر
الموافق : 1 الفاتح 1991 م
—-
________________________________
WESTERN REGION:
AJEELAT:
Multiply and unforgiving, the national rights are not granted,
it does not believe it is taken by force:
Control by our joint forces of Army troops and Supporting Forces,
South of Ajeelat and its annexes.
Militias ‘Dawn Libya’ escape to ‘camp Hoish’.
Lens Ahmed Akrout, reports
(‘Operations room’)
Tribal forces advancing in the Western Region and controls the
Bokmah
After the escape of the remnants of militias Roma Libya
_________________________
CYRENAICA:
It goes like a rocket! Cash-strapped Libyans fighting ISIS forced to balance missiles
on a hatchback and mount salvaged naval guns on trucks
Images reveal how Libyan army is using scraps to fashion deadly weapons
Naval machine gun, which fires 700 rounds a minute, is mounted on a truck
It is running out of ‘scraps’ to create weapons to fight ISIS and Libya Dawn
Opposition forces fixed deadly ground-to-air missiles on backs of trucks
By JAY AKBAR FOR MAILONLINE
PUBLISHED: 15:13 GMT, 21 May 2015 | UPDATED: 17:09 GMT, 21 May 2015
34
View comments
The Libyan army and the country’s Islamist groups are using ‘scraps’
to construct deadly weapons in their ongoing battle with ISIS.
Incredible images show machine gun turrets and naval guns salvaged
from warships mounted on the back of trucks. One even shows two huge
missiles resting precariously atop a hatchback.
But the Libyan Nation Army is now running out of scraps to construct these
bizarre weapons and is calling on the United Nations to lift an arms
embargo preventing them from importing new ones.
Its internationally recognised government has since been exiled to Tobruk
– 750 miles east of the capital Tripoli – having been driven out by
a collection of Islamist groups known as ‘Dawn Libya’.
Dangerous: Images obtained by Libyan-based bloggers show a host of improvised,
deadly weapons…and a picture of a hatchback with missiles
perched atop being used by opposition militia ‘Dawn Libya’.
Surreal: The Libyan army – which has mounted machine gun turrets on trucks
to take on DAASH and opposition factions – is running out of scraps to replenish
its makeshift armoury.
Improvised: The Libyan army supposedly salvaged naval guns (pictured)
from defunct warships and fixed them to the back of trucks.
Enemy: Terrorist forces such as ‘Dawn Libya’ (pictured), who have been battling
government troops since May 2014, appear to have equipped their vehicles
with huge missiles.
‘Dawn Libya’ salvaged ‘large numbers’ of surface-to-air missiles from
the vast amount of land it controls.
Libyan-based military blog Oryx claims
The arms embargo was implemented during the NATO-backed
uprising against him and the United Nations Security Council
refused to remove it in March, fearing they would fall into the
wrong hands.
But the country’s once-plentiful supply of weapons and equipment has since run
out and the army is now fashioning arms from Second World War scraps.
Soldiers use weapons dating back to the 1940s in six warehouses in the country’s
east and transform them into usable arms, the Times reports.
‘We are fighting the biggest battle in North Africa. It’s as important as Syria and Iraq.
And yet we are fighting with ancient patchwork arms,’ a Special Forces
Commander told them.
Fadel al-Hassi claimed Islamic State and other extremist groups are well armed,
well trained and their numbers are worryingly increasing.
Libyan-based Oryx Blog has collected images of bizarre contraptions shared
on social media, including those of double-barreled, 30mm naval guns mounted
on the backs of trucks.
Force: Other images – which claim to show ‘Dawn Libya’ weaponry
but have not been verified –
show rockets being fired from barrels fixed atop rusty jeeps (pictured)
Protected: The makeshift trucks constructed by Libya’s armed forces (pictured) –
armed with machine guns that fire 700 rounds a minute –
also have a metal casing to protect the driver.
Armed: Half of this turret was supposedly cut away to allow ‘Dawn Libya’ forces
to aim and access munitions more easily.
Salvaged: Oryx claims that ‘Dawn Libya’ equips its vehicles with a double-barreled
35mm naval gun (pictured) taken from the British-built frigate which was scrapped in the 1990s.
Deadly: Some images appear to show Libyan militia soldiers (pictured) loading missiles
into a multiple rocket launcher
It claims the guns – which were supposedly picked off defunct warships and can fire
700 rounds a minute – were originally used ‘to shoot down incoming missiles and aircraft’.
The rotating turret – armed with the massive machine gun – sits directly behind the cab
which is surrounded by metal casing to protect the driver.
ISIS has exploited the violent power struggle between the government troops –
who have resorted to using such vehicles – and rebel factions by seizing a number
of towns across Libya’s coast.
The terror group announced its presence in the country this February by releasing
a shocking video in which 21 Coptic Christians were beheaded on a Libyan beach.
And only yesterday, 23 Islamic State fighters reportedly died during fierce clashes
with ‘Dawn Libya’ near Sirte – the home town of Libya’s Mu’ammar al-Qathafi,
which is currently under DAASH control.
There has been sporadic fighting between the islamic State of DAASH
and ‘Dawn Libya’ for over two months,
according to a spokesman for the Libya-based group.
Scraps: The Libyan army salvaged two AK-230 machine guns from a
Natya-class warship (pictured) before it sunk due to lack of maintenence.
Powerful: Oryx claims a truck belonging to ‘Dawn Libya’ (pictured)
driving through Libya in early April carried a 76mm machine gun.
Construction: In six warehouses in Libya’s east, government soldiers transform
weapons dating back to the 1940s into usable arms (one such factory allegedly pictured)
The anti-government terrorist faction, which currently controls Libya’s capital Tripoli and large
cities like Misurata, has also been constructing creative weapons of destruction.
‘Dawn Libya’ has its own workshops in Misurata, where it has access to Libya’s biggest
metal factory and can reportedly manufacture bullets.
It salvaged ‘large numbers’ of surface-to-air missiles found the vast amount of land
it controls – and began fixing them to the backs of vans and trucks, Oryx reports.
They claim ‘Dawn Libya’ has been using the weapons as surface-to-surface rockets.
Adding: ‘The original missile only packs a 60 kilograms heavy warhead, which is
enough to heavily damage or destroy a potential aerial target but far too light
for doing any substantial damage when used in the surface-to-surface role.
‘The warhead might also have been replaced by a regular high explosive one,
which is more effective than the original high-explosive warhead designed
to wreck aircraft.’
—
Islamic State’s expansion in Libya was helped by this breakdown
of state authority and by occupying Sirte over the past four months,
they have claimed a major city in the centre of the country.
In Libya, the group deploys locally-recruited fighters, led by envoys
sent from Syria and Iraq. Those include Libyans returned from fighting
on Syrian and Iraqi frontlines, steeped in the group’s ethos of extreme
WAHHABI- terrorism and violence.
Their gains in Libya, just across the sea from Italy, are worrying European
governments and north African neighbours. But so far Western countries,
which are bombing Islamic State positions in Syria and Iraq, have steered clear
of that sort of intervention in Libya.
Read more:
Thursday, 26 February 2015
The Libyan National Army going DIY: AK-230 naval guns mounted on trucks
The many arms depots found in Libya have provided the many forces now fighting for
control over Libya easy access to sophisticated weaponry. The lack of spare parts and
technical personnel has meant that only a portion of such heavy weaponry re-entered
service however. The imposed arms embargo on Libya’s internationally recognised
government prevents the acquisition of large numbers of new arms and spare parts
for Libya’s Armed Forces. This while one of the many opposing factions, ‘Dawn Libya’,
is known to receive arms from several countries in the MENA region.
This forced the Libyan National Army (LNA) to look for creative
solutions to provide the required amount of firepower for its troops.
And while the Libyan Conflict has seen the birth of many outright
strange vehicle conversions over the years, the LNA in Benghazi
took the contest to a whole new level by installing 30mm naval guns on trucks.
The first product of this limited series (seen above)
combined a recently delivered Kamaz 6×6
with a double-barreled 30mm AK-230 naval gun originally
found on Soviet fast attack craft,
minesweepers and frigates. The AK-230’s original task
was to shoot down incoming missiles
and aircraft while guided by a MR-104 Drum Tilt radar.
To allow for easier access to the guns and munition,
the turret was removed.
The two 30mm NN-30 cannons are belt-fed, with each belt
holding five-hundred rounds. Reloading the two cannons
is extremely time-consuming, even for an experienced crew.
The Libyan National Army is currently fighting ‘Dawn Libya’
in Benghazi, where the latter is currently entrenched
in the hope to hold the city.
Dawn Libya’ was in control of most of Benghazi, but never managed
to capture the port, which also serves as a base to to the Libyan Navy.
Benghazi’s Naval Base was home to the Koni-class frigate 212 Al Hani,
the Nanuchka-class corvette 416 Tariq-Ibn Ziyad, one of the few
remaining Natya-class minesweepers and an inoperational
Foxtrot-class submarine. However, the Al Hani left Benghazi
a couple of years ago and the Tariq-Ibn Ziyad was set on fire
by artillery and subsequently sunk.
The single Natya-class minesweeper already sunk close to a year
before due a lack of maintenance, but not before it was deprived
of both of its AK-230 gun emplacements, which were subsequently
installed on the Kamaz and Scania trucks.
The remains of the unfortunate Natya-class minesweeper can be seen below.
Both trucks are operated by the 309 Battalion,
part of the Libyan National Army. The text seen on the
front of the AK-230 armed Scania seen below reads:
‘Board of the General Staff – The National Army K 309′.
Whether or not this design is more practical than a
23mm ZU-23 or 30mm M1980 installed on a technical
remains to be seen as both can achieve more or
less the same fire rate and impact on the target,
but the AK-230 is far harder to aim.
With no ceasefire or end of the arms embargo on
Libya’s National Army in sight, more interesting conversions
are sure to see the light of day as the conflict continues.
Recommended Articles
Dawn Libya going DIY: Oerlikon GDF naval guns mounted on trucks
Dawn Libya going DIY: S-125 SAMs used as surface-to-surface missiles
The Libyan Air Force, refurbishing its old Su-22 fighter-bombers?
Is Egypt providing aircraft and helicopters to the Libyan Air Force?
Kh-29 air-to-surface missiles used as unguided rockets in Libya
Posted by Oryx at 17:49
—-
SIRTE:
‘Rouge Valley directly':
Terrorism forces in Sirte, are planning to attack and occupy the oil port …
—
BENGHAZI:
Funeral Martyr Adel Mohammed Tabgay also
Usith to wrap his body in pure science (the flag of Cyrenaica/ Gently)
such as Cyrenaica‘s Omar al-Mokhtar.olm aged over 18 from Benghazi ,
gently Ross Dhanah pay a price for Astorteurha and dignity
of the blood of their sons ,,,
God’s mercy on the martyr of these deserve praise.
______________________
al-JUFRA:
The withdrawal of militias ‘Roma Libya’ from their positions in the
province and cities of al-Jufra.