Monday, April 15, 2013
نعم ........سقط الدكتاتور صدام ك ، قوات التحالف ولكن الحرب لم تنته بعد فما زال امام قوات التخالف مهام اخرى .هذا ما قاله كينيث ام . Yes ........ fallen dictator Saddam as coalition forces, but the war is not over yet is still in front of other task التخالف troops. This is what Kenneth M. بولاك Kenneth.m.pollack الباحث في معهد بروكينيز المعروف بعلاقته الوثيقة بصناع القرار الامريكيين ,والمعروف ايضاً هذه اًبامكانيته الكبيرة في مجال النشاط البحثي والفكري وبشهرته العالمية بغض النظر عن مواقفه السياسية تجاه القضايا العربية .انصبت رؤية المعهد الاساسية على ضرورة حفظ السلام في "عراق ما بعد صدام "وان تصير هذه الضرورة الشغل الشاغل للادارة الامريكية في الاوقات الراهنة والا فستخسر الولايات المتحدة كل الثمار التي جنتها من الحرب .......وساعتها لن تلوم امريكا الانفسها .وحتى تكتمل الصورة راي المعهد ان "حلف شمال الأطلسي "هو الاقدر على حفظ هذا السلام واحتواء الفوضى الحالية .التي انفجرت بعد سقوط النظام العراقي .ومن ثم يكون هو السبيل الامثل لحفظ المصالح الامريكية في العراق التي لا تتحقق الا بحفظ السلام واستقرار الاوضاع في داخل العراق .وفي اطار جهودها المتواصلة لأعادة تقييم السياسة الخارجية الامريكية .وتقديم توصيات قد تفيد الادارة الأمريكية الحالية في وضع سياسات بديلة تقوم مؤسسة بروكينجز الامريكية بأصدار سلسلة دراسات اطلقت عليها اسم فرصة 2008 .وقد اصدرت المؤسسة مجموعة من التقارير على مدار الشهور القليلة الماضية وقام باعدادها نخبة متميزة من ابرز الباحثين والخبراء العاملين بالمؤسسة .وقبل ايام قليلة صدرت دراسة حديثة حول تقييم الاوضاع في العراق وكيفية تقليل التكاليف الامريكية هناك قام باعدادها كلا من نكارلوس باسكوال نائب رئيس مؤسسة بروكينجز ومدير برنامج السياسة الخارجية وكينيث بولاك الخبير بمعهد سابان التابع لمؤسسة بروكينجز .وقد حملت الدراسة عنوان "فرص ضعيفة للاستقرار .اجتياز الخيارات السيئة في العراق ".والاكثر من ذلك ان الدراسة تشير الى انه اذا كانت الحرب على العراق قد بدأت ضد عدد معروف فأنها الان تسير ضد مجهول فضلا عن انتشار الفوضى وعدم الاستقرار في الشرق الاوسط وزيادة قوة المتطرفين .ويشير الباحثان الى انه ليس ثمة خيار امام الولايات المتحدة للخروج من العراق الا من خلال البحث عن حلول جديدة واختراع اساليب مغايرة للتفاوض وانجاز تسوية سياسية .بين الاطراف المتناحرة في العراق وذلك على غرار ما حدث في تجارب عديدة مثل البوسنة وكوسوفو وموزمبيق والكونغو وايرلندا الشمالية .في اوائل الشهر الثالث من العام الماضي دعا السيناتور الديمقراطي جوزيف بايدن joseph Biden من ولاية ويلاوير- والذي اختاره المرشح الديمقراطي للبيت الابيض براك اوباما نائبا له-ولزلي جليب leslie GELB الرئيس الفخري لمجلس العلاقات الخارجية الى تقسيم العراق لثلاث مناطق كردية وسنية وشيعية تتمتع كل منها بالحكم الذاتي وفي هذا الوقت جاء الرد قاطعاً حينذاك من البيت الأبيض الرفض الفكرة من الاساس وذلك على لسان متحدثه الرسمي توني سنو الذي قال "لا نريد بلقانا جديد "وواجه الاقتراح ايضاً هجوماً كبيراً من قبل مجموعة دراسة العراق برئاسة وزير الخارجية الاسبق جيمس بيكر والذي اعتبر تقسيم العراق خطاً احمر لا يمكن تجاوزه خاصة ان ذلك من شانه خلق ما اطلق عليه فوضى اقليمية جديدة ستعطي طهران فرصة ذهبية للسيطرة على الاقليم الشيعي الجديد كما ستشير حفيظة تركيا التي تخشى من قيام دولة كردية جنوبها .الا انه في الوقت نفسه وجد مشروع بايدن – جليب لتقسيم العراق .ترحيباً من قبل العديد من اعضاء الكونجرس ومن ضمنهم السيناتور كيلي بايلي هوتيجسون التي ترى في تقسيم العراق المخرج الوحيد من المستنقع العراقي ,وباستثناء الاكراد تبدومواقف الطوائف العراقية غير واضحة فيما يتعلق بتتطبيق الفيدرالية وذلك في ظل انقسام شيعي حول المبدأ ورفض سني من الاساس الاانه في الاسبوع الماضي اقرت الحكومة العراقية برئاسة نوري المالكي مشروع قانون النفط والغاز في غياب 13 وزير أغلبهم من السنة وخصص المشروع 17% من واردات النفط العراقي لحكومة اقليم كردستان في خطوة وصفها المراقبون بانها بداية صريحة لتطبيق الفيدرالية وفي ظل الجدل المثار حول تقسيم العراق الى ثلاث اقاليم اصدر مركز سابن بمعهد بروكينجز للدراسات السياسية والاستراتيجية بواشنطن دراسة بعنوان "حالة التقسيم السهل للعراق "حاولت الاجابة على العديد من الاسئلة حول درى امكانية تطبيق الفيدرالية في العراق ونسبة النجاح مقارنة بالوضع الحالي الى جانب الصعوبات التي ستواجه الاطراف المختلفة اذا تم تطبيق هذا الخيار الذي اطلقت علية الدراسة ب Plan b.الدراسة اعدها جوزيف بايدن وهو باحث زائر بمعهد بروكينجزله خبرة كبيرة في مجال ادارة الصراعات حيث عمل عقداً كامل مع قوات حفظ السلام التابعة للامم المتحدة بمنطقة البلقان ولديه العديد من المؤلفات في هذا المجال وشاركه في اعداد الدراسة "مايكل هائلون ". Pollack Kenneth.m.pollack researcher at the Institute of Brooknez known relationship to document U.S. decision makers, also known as the large Abamkaneth in the field of research and intellectual activity and global fame, regardless of his political stances towards Arab issues. Focused vision institute basic need to preserve peace in "Iraq After Saddam "and that this becomes necessary preoccupation of the U.S. administration in the current times and only the United States will lose all its fruits of war ....... and ساعتها will not blame America Alanevsha. To complete the picture Ray Institute that" NATO "is the most capable to save this peace and contain the current mess., which exploded after the fall of the Iraqi regime. then be the best way to save the U.S. interests in Iraq, which can only be achieved peacekeeping and stability of the situation inside Iraq. As part of its continuing efforts to re-evaluate U.S. foreign policy. and make recommendations could benefit the current U.S. administration in the development of alternative policies based Brookings Institution U.S. to issue a series of studies she called chance 2008. has issued institution set of reports over the past few months and prepared by elite group of leading researchers and experts working institution. and a few days ago issued a recent study on the assessment of the situation in Iraq and how to reduce costs U.S. there prepared by both Ncarlos Pascual Vice President Brookings Institution and director of the Foreign Policy and Kenneth Pollack expert at the Institute of Saban from the Brookings Institution. has loaded the study entitled "Opportunities weak stability. passing bad choices in Iraq." and the most so that the study suggests that if the war on Iraq had begun against several known it is now going against unknown as well as the spread of chaos and instability in the Middle East and increase the strength of extremists. indicates researchers that there was no option for the United States out of Iraq, but of by searching for new solutions and the invention of methods contrary to the negotiation and completion of a political settlement. between rival factions in Iraq along the lines of what happened in numerous experiments, such as Bosnia and Kosovo, Mozambique, Congo and Northern Ireland. early in the third month of last year called Democratic Senator Joseph Biden, joseph Biden from the state and Alawir - and chosen by the Democratic candidate for the White House Barack Obama as his deputy - Wellesley Gleb leslie GELB president emeritus of the Council on Foreign Relations to divide Iraq for three regions Kurdish, Sunni and Shiite each with autonomous At this time came the reply categorically then from the White House rejection idea of the foundation and the on the San spokesperson Tony Snow, who said, "We do not want Bleghana new" faced proposal also a major offensive by the Iraq Study Group headed by former Secretary of State James Baker, who was considered the division of Iraq red line can not be crossed, especially as this would create what he called chaos regional New give Tehran a golden opportunity to take control of the province the new Shiite and will indicate the ire of Turkey, which fears a Kurdish state south., but he at the same time Project found Biden - Gleb to divide Iraq. welcomed by many members of Congress, including Senator Kelly Bailey Hotagson which sees in the division of Iraq only way out of the Iraqi quagmire, and with the exception of the Kurds Tbdoumouaagaf Iraqi communities is clear regarding Btaattbaiq federal and in light of the split Shiite on principle and refused Sunni foundation الاانه last week acknowledged the Iraqi government of Prime Minister Nuri al-Maliki draft law of oil and gas in the absence of 13 and Minister of mostly of the year and allocated the project 17% of imports of Iraqi oil to the Kurdistan Regional Government, in a move described by observers as the beginning of an explicit application of federal With the controversy over the division of Iraq into three provinces issued Center Sabn Brookings Institution for Political and Strategic Studies in Washington study entitled "State of the division's easy for Iraq" tried to answer many of the questions about Dre possibility of applying federalism in Iraq and the success rate compared to the current situation as well as the difficulties faced by the various parties if the application of this option, which it calls the study b Plan b. study prepared by Joseph Biden, a visiting scholar at the Institute Brukindzlh considerable experience in the field of Conflict Management, where he worked a full contract with the peacekeeping forces of the UN Balkan region and has many publications in this area and participate in the preparation for the study "Michael Haúlon". الباحث المتخصص في شؤون الامن القومي الامريكي بمعهد بروكينجز والذي عمل مع قوات حفظ السلام التابعة للامم المتحدة في العديد من الدول .ويعترف الباحق في بداية الدراسة ان هناك تحفظات كثيرة على الفكرة خاصة في الاوساط الرسمية والتي تصف تقسيم العراق بانه غير اخلاقي ولاسيما البيت الابيض الذي يرى هذا التقسيم مثير للفتن وتضيف الدراسة ان مجموعة دراسة العراق "Iraq Study Group" وعلى رأسها وزير الخارجية الأسبق جيمس بيكر وعضو الكونجرس السابق "لي هاملتون "من اكبر المعارضين لهذا المشروع وذلك لعدة عقبات اولها ارتفاع نسبة الزواج المختلط بين الطوائف العراقية المختلفة مما سيجعل التعامل مع هذه الظاهرة عن طريق الفصل الجغرافي امرا من الصعب تحقيقه , ام الثاني ان تقسيم العراق الى ثلاثة اقاليم من المتوقعاً ان ترفضه العديد من الاطراف سواء من داخل العراق او من قبل جيرانه مثل المملكة العربية السعودية والاردن . Researcher specialist at the U.S. National Security at the Brookings Institution who worked with peacekeepers of the United Nations in many countries. Recognizes Albahak at the beginning of the study, said there many reservations on the idea, especially in official circles that describe the division of Iraq as immoral, especially the White House, which sees This division sexy mesmerized study adds that the Iraq Study Group "Iraq Study Group", headed by former Secretary of State James Baker and former Congressman "Lee Hamilton," one of the biggest opponents of this project for several hurdles first is the high proportion of mixed marriages between Iraqi sects different, which will make dealing with the this phenomenon by geographical separation something difficult to achieve, or second division of Iraq into three regions of Almtoukaa that rejects many of the parties, whether inside Iraq or by neighbors such as Saudi Arabia and Jordan.
ويقول الباحثين انهم يتفقا مع العديد من تلك التحفظات سواء من حيث المبدأ او النظرية كما انهم يعتقدوا ان التقسيم ليس حل جيد لصراعات الطائفية الا ان الواقع الحالي في العراق من اقتتال داخلي يجعل التقسيم افضل الخيارات المتاحة كما ان التجربة اثبتت عدم صحة المبدأ القائل بان العراقيين يريدون العيش معا داخل دولة واحدة ذات حكومة مركزية حيث صوت العراقيين في الانتخابات في السنوات الأخيرة وفقا لمصالح الطوائف التي يدينون لها بالولاء الى جانب ان العنف الطائفي كشف ان العراقيين يشعرون بالأمان حيث يعيشون في منطقة معظم سكانها من نفس الطائفة وهذا ظهر بوضوح خلال حركات النزوح التي قام بها الاف العراقيين هربا من العنف .بما ان الفيدرالية كمفهوم عصري ونظام اداري جديدوليس فيه اي مفهوم للتقسيم ,بل العكس ان الفيدرالية هي اتحاد وتوزيع الثروة القومية بالتساوي على ابناء الامة ,ولكن مواقف الاحزاب والكتل متضاربة ,وحول مواقف الطوائف العراقية المختلفة من فكرة التقسيم ترى الدراسة ان الأكراد هم الأكثر وضوحاً خاصة في ان هناك شبه اتفاق بين الاحزاب الكردية في الحفاظ على سيادة الاقليم - كردستان العراق – واستقلاله واستمرار العمل بنظام الحكم الذاتي الذي يتمتع به الاقليم حاليا ,وهذا يتناقض مع موقف السنة الذين يتخوفون من مبدأ التقسيم وينبع هذا الشعور من اعتقادهم بان هذه الخطة ستؤدي الى السيطرة الشيعية على عائدات النفط العراقي خاصة ان معظم حقول النفط تتواجد في منطقة الجنوب التي من المفترض ان تكون اقليميا شيعيا يتمتع بالحكم الذاتي في حالة تقسيم العراق ,بما ان كل كتلة او حزب من الاحزاب المشتركة في العملية السياسية لها تفكير خاص بمستقبل العراق اذا طبق الفيدرالية بشكل مضبوط وبشكل قانوني ,واما اذا كانت تطبيق الفيدرالية بعكس مفهومها والتأمر على النظام الفيدرالية او ما يسمى بتقسيم العراق على حجج واسباب غير منطقية بما يفكر به جوزيف بايدن بتقسيم العراق الى ثلاث مناطق ارضاءا بفكرة مشروع الشرق الاوسط الكبير وارضاء شركاء الولايات المتحدة الامريكية حتى تصبح الدول النفطية التي تتمتع بنفوذ اقتصادي ولها شأن كبير في دول الشرق الاوسط المراد من هذه الدول ان تصبح دويلات صغيرة ومجزءة ممكن السيطرة عليها . He says researchers they agree with many of those reservations both in terms of principle or theory as they believe that the division is not a good solution to conflicts sectarian, but the current reality in Iraq from internal fighting makes partition best available options as experience has shown no health principle that Iraqis want live together within a single state with a central government where sound Iraqis in elections in recent years, according to the interests of the communities that owe allegiance to the sectarian violence that revealed that Iraqis feel safe where they live in an area populated mostly by the same sect and this became apparent during displacement by the by thousands of Iraqis to escape the violence. including the federal concept and modern administrative system Jdidolas where any concept of the division, but contrary to federalism is the union and the distribution of national wealth equally to fellow countrymen, but the positions of parties and blocs conflicting, and about the positions of Iraq's communities different from the idea of partition, the study The Kurds are the most obvious, especially in that there is almost an agreement between the Kurdish parties in maintaining the rule of the province - Iraqi Kurdistan - and independence and the continued introduction of autonomy enjoyed by the province now, and this contrasts with the position of the Sunnis, who fear the principle of partition and stems that feeling of belief that this plan will lead to the control of the Shiite Iraqi oil revenues, especially that most of the oil fields are located in the southern area, which is supposed to be a regional Shiite autonomous in the case of the division of Iraq, including that each party or bloc of parties involved in the political process has its own thinking the future of Iraq if applied federal are controlled and legally, but if they apply federal unlike its concept and conspiracy on the system the federal or the so-called divide Iraq on arguments and reasons illogical including think Joseph Biden divide Iraq into three regions satisfy the idea of the Greater Middle East and satisfy U.S. partners United States until the oil-producing countries, the influential economist and significant in the Middle East to be from these countries to become small states and subdivided possible to control. ونريد ان يسمع بايدن بان العراق دولة ولها ارضية وقاعدة متينة ,ولها حضارة وادي الرافدين واول قانون شرع في حضارتنا ولكن للسياسة الامريكية خبرة في تفرقة الشعوب واحتلال الاراضي الغير ,وفي سياستها المعروفة اذا كانت مصالحها تقتضي ان تتجاوز مشروعية الاخلاق وفلسفتها ,فكانت مصالحها اوجب من الاخلاق وتقر الدراسة بانه اذا لم يتم التخطيط بشكل جيد لعملية التقسيم هذا من شأنه سيؤدي الى عدم استقرار وفوضى في الاقليم بشكل عام خاصة ان هناك فارق كبير بين تجربة البوسنة والوضع في العراق حالياً حيث ان جيران الاولى صربيا وكرواتيا كان لهم هدف استراتيجي واحد وهو تقسيم البوسنة مما سهل الأمر لوجود دعم اقليمي ودولي اما العراق فهو امر مختلف تماما ووضع جديد من نوعه .وتشير الدراسة الى ان الحرب الأهلية في العراق – على حد وصف الباحثيين – ادت الى خلق واقع ديمغرافي جديد وذلك طبقاً للأحصاءات التي نشرتها المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة UNHCR والتي ذكرت انه حتى يناير 2007 وصل عدد اللاجئين العراقيين للدول المجاورة الى مليونا لاجيء بينما وصل عدد اللاجئين داخل العراق –نزوح داخلي –الى 107 مليون لاجيء كما اشارت التقاريرايضاً الى ان هناك اكثر من نصف مليون عراقي يتم تهجيرهم من مدنهم كل شهر وتضيف الدراسة انه على الرغم من ان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي طالبت اكثر من مرة العراقيين بالعودة الى قراءهم التي هجروها الا ان معظم المواطنين رفضوا العودة مما سيؤدي الى حدوث تأثير عميق على الحياة السياسية والاقتصادية حيث يسعى حالياً المواطنين العراقيين الى النزوح الى القرى التي يتركز فيها الطائفة التي ينتمون اليها وفقا لما رصدته منظمة الهجرة الدولية والتي قالت في تقرير لها صدر مؤخراً ان العرب الشيعة يقومون بالنزوح من وسط العراق الى الجنوب بينما يقوم العرب السنه بالنزوح من الجنوب الى الوسط وخاصة الى محافظة الانبار وتصف الدراسة هذة الظاهرة نقلا عن تقارير المنظمات الدولية بان ما يحدث من موجات نزوح داخلي من شأنه تحويل العراق بالتدريج بلقانا جديد....... We want to hear Biden that Iraq state and its ground and a solid base, and her civilization of Mesopotamia and the first law proceeded to our civilization, but U.S. policy experience in discrimination peoples and occupy lands of others, and in the policy known if their interests require that exceed the legality of ethics and philosophy, was interests enjoined from morality The study acknowledges that if not planned well for the division this would lead to instability and chaos in the region in general, especially as there is a big difference between the experience of Bosnia and the situation in Iraq now as neighbors first Serbia and Croatia had a strategic goal and one which is a division of Bosnia, which easy matter for a regional and international support Iraq is a different matter entirely and a new situation of its kind. study suggests that the civil war in Iraq - as described by Albahthein - led to the creation of the reality of a new demographic, according to statistics published by the UN High Commissioner for Refugees (UNHCR), the UN UNHCR which stated that until January 2007 the number of Iraqi refugees to neighboring countries to million refugees, while the number of refugees inside Iraq - internal displacement - to 107 million refugees as indicated Altaqarirayda that there are more than half a million Iraqis are displaced from their towns every month study adds that the Although Iraqi Prime Minister Nuri al-Maliki demanded more than once Iraqis to return to their readers that they abandoned, but most citizens refused to return, which will lead to a profound effect on the political and economic life where now seeking Iraqi citizens to migrate to the villages are concentrated where the sect to which they belong according appropriated International Organization for Migration, which said in a report released recently that Shiite Arabs are moving from central Iraq to the south, while the Sunni Arab displacement from the south to the center and especially to Anbar province and study describes this phenomenon, citing reports from international organizations that what happens from waves internal displacement would gradually transform Iraq Bleghana new .......
عراق لا يتجزأ شعب موحد Iraq is an integral united people
لكن بالنسبة للمجتمع العراقي فكرة التقسيم ليس وارد في ذهونهم صحيح الشعب مر بمأسى من خلال السياسة الامريكية الخاطئة ومن خلال صراع الحضارات ونهاية .التاريخ ,ومؤامرة مشروع الشرق الاوسط الكبير ورجال ومطبلي لهذا المشروع حتى يتم اخيرا انهاء شعب باكمله مثل الهنود الحمر "الشعب الاصلي"لامريكا في الماضي كانوا اكثر من 55مليون نسمة . But for the Iraqi society the idea of partition is not contained in Zhonhm true people over the tragedies through U.S. policy wrong and through the clash of civilizations and the end. History, and plot the Greater Middle East, men and Mtabla for this project until it is finally ending an entire people such as American Indians "original people" of America In the past they were more than 55 million people. وبالتالي من خلال انهاء الشعب العراقي والسيطرة على قدرات وثروة هذا الشعب بوسائل سياسة التخلف والدمار وانتاج سيناريو التفجيرات وزج شباب الوطن في السجون وتدميرمصانع الدولة وتلويث البيئة ,وسياسة الحروب الجرثومية ,وقتل الابرياء من الشعب يوميا ,وفتح ارض الوطن لصراعات السياسات الخارجية . Thus through the end of the Iraqi people and control capabilities and the wealth of this people through policy backwardness, destruction and production scenario bombings incarcerated youth home in prisons and Tadmarmassana state and polluting the environment, and policy wars germ, and the killing of innocent people every day, and the opening of the homeland to conflicts of foreign policy. وجعل العراق ساحة للمعارك وبرز العضلات وتحويل الشعب الى الة عسكرية بشرية غير مدنية وحضارية , وسياسة التجويع والتهجير . And make Iraq an arena for battles and emerged muscle and convert people to the military machine is civil and human civilization, and the policy of starvation and displacement. ناهيك عن نهب وسرقة اموال الدولة وثروة الوطن وتطميس وغرق العراق بالديون الثقيلة بدون معرفة الشعب . Not to mention the looting and theft of state funds and wealth home and Ttmis and Iraq drowned heavy debt without the knowledge of the people. اما من ناحية الحجج والمفاهيم البراقة المعروفة والمأخوذة من حضارات وثقافات الشعوب وتاريخ الشعوب مثل الديمقراطية والأنتحابات وحكم الأفضل ,هذه المفاهيم الجميلة ليست جاءت من منابع الثقافة الأمريكية ,هم أخذوها من ثقافات حضارة قديمة اغريقية .لكن هذه المفاهيم والافكار عندما جاءت على ظهر الالات مدمرة وعسكرية ,ودبابات محتلة ونوايا سيئة ,بدل التحريرمن مفهوم دكتاتوري الى احتلال وسرقة ثروة الشعوب الاخرى وغير مباليين بقوانين الدولة ولا بشرعيتها ,فكيف يتصور السياسيين الامريكان من كلتا الجهتين ديمقراطي او جمهوري راي الشعب العراقي يقول لك يا جوزيف بايدن انت صاحب الذي "ليس بالضرورة ان تكون يهودياً كي تكون صهيونياً".واصفاً اسرائيل انها "افضل قوة تملكها الولايات المتحدة في الشرق الاوسط . In terms of the arguments and concepts glittering known and taken from civilizations and cultures and history of peoples, such as democracy and Alonthabat and the rule of the best, these concepts Fine not come from the sources of American culture, they took it from cultures ancient civilization Greco., But these concepts and ideas when it came on the back of machines and devastating military, and tanks occupied and bad intentions, instead Altharirmen concept dictatorship to the occupation and theft of wealth of other peoples and indifferent to the laws of the State nor legitimacy, how imagine American politicians from both sides democratic or republican Ray Iraqi people say to you, Joseph Biden are the owner, who "is not necessarily to be a Jew in order to be a Zionist. "Israel, describing it" the best power owned by the United States in the Middle East.
http://translate.google.com/translate?hl=en&sl=ar&tl=en&u=http%3A%2F%2Fwww.kitabat.com%2Far%2Fpage%2F15%2F04%2F2013%2F11119%2F%25D9%2588%25D8%25B9%25D8%25AF-%25D8%25A8%25D9%2584%25D9%2581%25D9%2588%25D8%25B1-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A7%25D9%2585%25D8%25B1%25D9%258A%25D9%2583%25D9%258A--%25D8%25A8%25D8%25A7%25D9%258A%25D8%25AF%25D9%2586-%25D9%2588%25D9%2581%25D9%2583%25D8%25B1%25D8%25A9-%25D8%25AA%25D9%2582%25D8%25B3%25D9%258A%25D9%2585-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D8%25B1%25D8%25A7%25D9%2582.html